التخطي إلى المحتوى الرئيسي

يا حامل القرآن






"اقرا وارتقي فان منزلتك عند اخر اية تقراها "

لَكَم هو جميل الشعور بالسعادة في طاعة الله

اليوم شعرت بسعادة لم اذق طعمها من قبل

فاليوم فقط شعرت باني انجزت مهمة في حياتي

وحققت هدف من اهدافي التي اتمناها منذ زمن

اليوم وبفضل الله تعلى قد من علي بختم كتابه الكريم

اليوم فقط اشعر باني ولدت من جديد واني سابدا عامي الجديد

بتغيير اتمنى ان يكون حقيقي

نعم فهي فرحة ليست كأي فرحة اخرة

فرحة لا يمكن ان يشعر بها الا حامل القران

اللهم ارزق كل مؤمن فرحة حامل القران

وكذلك رايت في وجه امي ومعلماتي وصديقاتي فرحة لم اراها من قبل

وكم تمنيت ان يكون والدي رجمه الله يحضر هذه اللحظة

ولكن باذنه تعالى يكون قد البسته تاج الوقار

اللهم اغفر له وارحمة واجعل قبره روضة من رياض الجنة

اللهم اعني على تبليغ رسالتك

والحفاظ على كتابك في قلبي وان انتظم واعمل به



تعليقات

‏قال باحث عن حب
اللهم اجعلنا مما يحملون كتابك يارب العالمين
‏قال شمس النهار
ماشاء الله ماشاء الله

ربنا يكرمك بيه

الف مليون مبروك
‏قال غير معرف…
ربي يحفظك

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اسطورة المشاعر

  كيف حالك يا صديقي ؟؟ مرحبا يا صديقي !!! كانت اسطورة اخترعتها داخل عقلي حتى افضي له بالمشاعر المكنونة ربما بالنسبة لي اسطورة اما بالنسبة لهم كانت درب من الجنون كانت لي هروب من الواقع وكانت لهم مصدر لوم وعتاب كان البحر صديقي الأقرب الى قلبي كنت اتيه محملة بالهموم و اعود محملة بالطاقة لم يصدقوا يوما اني بحاجة اليه في حياتي وظلوا خلفه حتى سلبوني إياه سلبوني راحتي و حريتي سلبوني نفسي و حبي سلبوني ايجابيتي و فرحتي لماذا كل هذا ؟ لاني قررت ان أكون مختلفة عنهم

مر العمر ...

 حاجات كتير بتتغير حوالينا  ناس بتروح و ناس بتيجي  والوقت يمر و الدقايق بتعدي  بين زحمة افكار و توهة  و قرارات لازم ناخدها و قرارات اخدناها  و كان الحياة عبارة عن محطة مترو  و انا واقفة اتفرج  لا عارفة انا في انهي محطة  و لا المفروض اروح انهي محطة  ويوم ما اخد قرار اني اركب القطر  ارجع تاني خوفا من القرار الغلط  ........ ......الى ان مر قطار العمر 

..........................

اخيرا جه يوم 4/1 يااااه يوم بيجي مرة كل سنة يوم عيد ميلادي تميت 20 سنة يااااااه 20 سنة سبحان الله بس حسة اني لسة واقفة ف مكاني  نفس المكان من 7 سنبن متغيرش ولا الوقت غيره ولا المواقف غيرته ولا التغيرات الاجتماعية غيرته هوة نفس المكان نفس الاحلام نفس معاناة القلب نفس المشاكل البنشتكي منها ونفس الناس ال المشاعر متقلبة تجاههم نفس الذكريات الحلوة والمرة كل حاجة متغيرتش الوقت بيجري ولسة محلك سر الفرق ان مع كل سنة بيزيد عمري وبتزيد المسؤولية وبتزيد المشاكل ومقابل كل دا بتقل قدرة القلب على التحمل تحمل الحزن والوحدة والذكرايات المؤلمة لحد امتى هفضل ف نفس المكان ؟؟؟؟